سمع من عبد المنعم بن كليب ، ومحمد بن المبارك بن الحلاوي ، وأبي الفرج بن الجوزي وطبقتهم
هو أبو محمد عبد المجيد بن عبد اللّه بن عبدون الفهري اليابري، من يابرة غربي بطليوس، عنى أبوه بتربيته، و طمحت نفسه إلى التلمذة على أعلام العربية من مثل الأعلم الشنتمري
وأجازهم رسول الله صلى الله عليه و سلم فأحسن جوائزهم وذلك سنة تسع وسأل النبي صلى الله عليه و سلم عمرو بن الأهتم عن الزبرقان بن بدر فقال : مطاع في أدنية شديد العارضة مانع لما وراء ظهره قال
هو: الزبرقان بن بدر بن امرئ القيس بن خلف بن بهدلة بن عوف بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن
أغلب الظن أنّ هذا التعبيرعلى هذا الهيكل لا يوجد في تراثنا القديم، بل اصطلاح جديد أضیف إلى أدبنا في العصرالحديث أي منذ اتصل الشرق بالغرب وتأثّر منه